في العمق: دراسة غزة

تاريخ النشر: 13 مايو 2024

تاريخ مراجعة المادة: 31 يوليو 2024

1

A. Meir

INTERNATIONAL

محتويات

تصدير

كُتِب هذا المنشور في 13 مايو 2024، وتمت مراجعته يوم الأربعاء 31 يوليو 2024 لأغراض إعادة النشر في نسخة PDF. هذا يعني أنه على الرغم من أنني بذلت كل ما بوسعي للتأكد من أن المعلومات محدثة، إلا أنه قد لا تزال هناك بعض الأخطاء. الكتابة والنشر هو شيء أقوم به في وقت فراغي، لذلك لا أقوم بتحديث المحتوى بانتظام ولا يمكنني تغطية أي قوانين أو أحكام أصبحت قديمة.

هذا مقال مختصر. لا يمكنني تغطية كل الوضع في غزة في هذا العدد القصير من الكلمات، كما لا يمكنني أن أعطي اهتمامًا كبيرًا للهجوم الذي قادته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وعلى الرغم من أن هذا الأمر قد تم إيضاحه في اللمحة العامة عن الجدول الزمني للصراع، إلا أنه لا يدخل في تقييمي لاتفاقية الإبادة الجماعية. ببساطة، إذا كانت محكمة العدل الدولية ستحقق مع دولة ما بشأن مزاعم ارتكاب جرائم حرب، فإنها ستحدد ذلك بناءً على أفعال محددة ارتكبتها الدولة المتهمة. ولن يشمل ذلك تقييم مثل هذه الأفعال في مقابل أعمال العنف أو النزاع الأخرى.

وعلى الرغم من أهمية الهجوم الذي قادته حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر في فهم السياق الأوسع وربما دوافع الأطراف المعنية، إلا أنه لن يكون بمثابة تخفيف مباشر للأفعال التي تستوفي المعايير القانونية للإبادة الجماعية. وبدلًا من ذلك، يمكن النظر إليه في فهم تعقيدات الوضع وسياقه، إلا أن ذلك لن يغير من التقييم القانوني لما إذا كانت الإبادة الجماعية، كما هي محددة بدقة في الاتفاقية، قد وقعت.

ستجد أن هذا المقال يركز إلى حد كبير، إن لم يكن بشكل كامل، على الوضع في غزة. وهذا يعني أنه لا يغطي الأحداث التي وقعت في إسرائيل، وحتى مع ذلك، فإنه لا يمكن أن يغطي الأحداث في غزة بالكامل. لا يمكنني أن أقدم أي ضمان أو كفالة أو تعهد، صريحًا أو ضمنيًا، فيما يتعلق بصحة أو موثوقية أو اكتمال المعلومات الواردة فيه. لا يمكنني أن أكون مسؤولاً عن أي أخطاء أو سهو في هذه المعلومات ولا عن توافر هذه المعلومات.

وأخيراً، يخدم هذا المقال ثلاثة أغراض محددة، وهي

تقديم مقدمة عن الجغرافيا السياسية المتعلقة بقطاع غزة.

تقديم تقييم أساسي للمسألة وتطبيقها على الاتفاقية.

تحديد جدول زمني أساسي للأحداث التاريخية التي أدت إلى النزاع

لا يخدم

العمل كمشورة قانونية (أنا مجرد طالب قانون حرفيًا - لا تستخدموا المحتوى الخاص بي كمرجع بأي شكل من الأشكال رجاءً)

أن يعكس آرائي في هذه المسألة

أن يكون بمثابة مقال رسمي أو منشور صحفي من أي نوع - هذا أقل "مقال" رسمي كتبته على الإطلاق، وذلك ببساطة لأنني أريد أن أجعل المعلومات الواردة فيه سهلة الوصول قدر الإمكان.

2

A. Meir

INTERNATIONAL

مسألة الحدود

لا تعتمد الحدود على المناطق الإقليمية. فالحدود يمكن أن تتغير داخل الدول، ويمكن أن تُبنى فوق حدود الدول، وتمتد عبر المجتمعات الدولية. (وفقًا لموقع https://www.tandfonline.com/doi/full/10.1080/14650045.2018.1552946#abstract)

يذكر المقال أن هذا الأمر لا يمثل مشكلة عادةً مع الدول المتجاورة التي هي أطراف في اتفاقيات تجارية واتحادات تجارية، وتشترك في أيديولوجية دبلوماسية وحكومية متشابهة.

ولدى الاتحاد الأوروبي سياسة الجوار الأوروبية (سياسة الجوار الأوروبية) لتحديد قوانين الوصول المتوقفة على التسلسل الهرمي للدول داخل تلك المنطقة.

أما إسرائيل وفلسطين فلديهما أيديولوجية تنظيمية ودبلوماسية متعارضة، وقد استمرتا في ديناميكية استمرت قرابة 100 عام من كونهما عدوين لدودين. وتعود أصول هذه العلاقة إلى انهيار الإمبراطورية العثمانية وانسحاب بريطانيا من هذه الأراضي.

4

A. Meir

INTERNATIONAL

وضع متقلب وتدخل غربي

وعلى الرغم من أن الحرب أشارت بوضوح إلى زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط بشكل سريع، إلا أن ما يعنيه ذلك بالنسبة لبقية العالم في زمن العولمة المتزايدة وغير المسبوقة غير معروف. كما يشير تورط روسيا في الترحيب بمسؤولي حماس في موسكو إلى مشاكل تتعلق بحياد القوى الكبرى.

منذ بدء الحرب، تغيرت المساعدات المقدمة لفلسطين من الاتحاد الأوروبي يومًا بعد يوم، اعتمادًا على الوضع الإنساني. وقد تؤدي زيادة المشاعر المؤيدة للفلسطينيين إلى جانب تصاعد المخاوف الإنسانية إلى توتر العلاقات بين الحلفاء وداخل المجتمعات المدنية.

5

A. Meir

INTERNATIONAL

اتفاقية الإبادة الجماعية

وتقدم لنا اتفاقية الإبادة الجماعية وتطبيقها في المحاكم الجنائية الدولية التعريف التالي

العنصر 1: طبيعة الأعمال الوحشية - القتل، الأذى الجسيم، التدمير، التهجير، التشريد

- القتل[1] (قد يكون "متعمدًا، ولكن ليس بالضرورة أن يكون متعمدًا")[2]؛ "الأذى الجسيم" (جسديًا وعقليًا)؛[3] فرض تدابير متعمدة لتدمير الجماعة "كليًا أو جزئيًا"،[4] والتشريد[5] أو منع ولادة[6] الأطفال. وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن هذه الفظائع لا تتوقف على وجود نزاع نشط[7].

العنصر 2: "مجموعة قومية أو إثنية أو عرقية أو عرقية أو دينية"[8].

العنصر 3: عدة أفراد/منظمات متورطة؛ ونمط متشكل[9].

العنصر 4: عنصر 4: "رجال ريا

يمكن تقسيم هذا العنصر إلى كل من "القصد الجنائي"[1] (الذي عرّفته المادة 30 من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية بأنه القصد عن علم ودراية)[2] والعنصر المعنوي المتمثل في استهداف إبادة الجماعة[3]، ويجب أن يكون هذا العنصر المعنوي مشتركًا بين جميع الأعضاء الذين يقومون بالإبادة الجماعية[4]، وإن كان لا يلزم أن يكون بنفس الدرجة من الخطورة لكل فرد - فهذا يتوقف على مشاركتهم في التنفيذ[5].

6

A. Meir

INTERNATIONAL

إن تاريخ دولة فلسطين مترسخ في عقود من الاحتلال الغربي،[6] ومع ذلك تبقى الحقيقة أن الفلسطينيين لا ينطبق عليهم تعريف العرق؛ إذ لا يستوفي هذا التعريف إلا في حالة المهاجرين،[7] بل إن فلسطين هي أمة،[7] ويقال إن هذا كان هو الحال حتى تدخل الإسرائيليون و"اقتلعوهم"[8]. هناك جدل مستمر حول صلاحية الأمة،[9] ولكن بما أنه يمكن التأكيد على أن الفلسطينيين هم مجموعة من السكان الأصليين،[10] فإن العنصر الأول مستوفٍ.

حتى الآن، ومنذ اندلاع الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، تم الإبلاغ عن مقتل حوالي 39,006 فلسطينيين في غزة - العديد منهم من النساء والأطفال،[11] كما تم تشريد الملايين من سكان غزة،[12] وقد فصلت القوات الإسرائيلية الكهرباء عن القطاع،[13] وأغلقت محطة تحلية المياه عن غزة،[14] ويعتمد الفلسطينيون على الاستجابات الإنسانية للحصول على الغذاء والماء ومعدات النظافة الأساسية والمأوى. وتدرك القوات الإسرائيلية استمرار قتل المدنيين، مع استخدام الفوسفور الأبيض في المناطق المأهولة بالسكان في غزة،[15] وهو ما يسلط الضوء على المحاولة المتعمدة والواضحة لإبادة أعداد كبيرة من الفلسطينيين. إن قضية استيفاء العنصر الثاني قوية.

إذ لا يمكن أن تكون هناك نية سياسية أو اقتصادية حقيقية لكسب المزيد من الأراضي المقدسة منذ احتلال إسرائيل للقدس الشرقية منذ عام 1967[16].

وقد اتهم وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، منظمات حقوق الإنسان بأنها تشكل "تهديدًا" لإسرائيل[17]، ويمكن القول إن هذا التهديد المتصور هو مجرد واجهة للمشاعر الصهيونية والإبادية التي يتقاسمها أصحاب السلطة - فالجيش الإسرائيلي يتمتع بمكانة أعلى بكثير من مكانة المعارضة ولا يواجه أي تهديد حقيقي بإبادة السكان[18]، وقد اعترفت شخصيات مهمة سابقة في الحكومة الإسرائيلية باستخدام "الإنذارات الكاذبة"[19] لحشد المزيد من المدفعية[20].

وعلاوة على ذلك، وجد التحقيق في وحدة دوفدفان أن الوحدة كانت مسؤولة عن "عمليات قتل مستهدفة"[20]،[20] وهو ما ترفض الحكومة الإسرائيلية التحقيق فيه "لأنه سيصبح تحقيقًا جنائيًا"[21].

يجب أن تكون هناك نية محددة لتحقيق إبادة الجماعة، وأي دافع شخصي لتحقيق مكاسب اقتصادية أو سياسية "لا يستبعد النية المحددة للجاني"[22].[22] وعندما يتعلق الأمر بالأشخاص المتورطين في تنفيذها، فحتى اللاعبون من المستوى الأدنى مذنبون إذا تصرفوا عن علم تحت قيادة الإبادة الجماعية. [23]

هناك شخصيات رئيسية موثوقة في دولة إسرائيل لديها نية واضحة للإبادة الجماعية. وعلاوة على ذلك، يبدو أن أولئك الذين يتولون الأوامر التنفيذية على المستوى الأدنى على علم بهذه النية، كما يتضح من التحقيقات الصامتة والمزايدات لزيادة المعدات العسكرية دون سبب حقيقي. لا يمكن أن نفهم أن تتصرف دولة ما بهذه الطريقة لمجرد التهديد المتصور، بينما بصراحة، فإن التهديد الذي قد تشكله حماس هو تهديد ضئيل نسبيًا بالمقارنة.

وبناءً على هذا التقييم، فإن الأدلة المقدمة ضد الأعمال التي قيل إن إسرائيل ارتكبتها على غزة قوية، ومن المرجح أنها تفي بالعناصر المحددة في اتفاقية الإبادة الجماعية.

دحض

وأشار ديفيد بريستون إلى أن عدد السكان الفلسطينيين قد ازداد على مر العقود،[1] وأن السبب الرئيسي وراء الهجمات هو تدمير حماس وليس الشعب،[2] كما أشار إلى أن سكان غزة "تم تحذيرهم"[3]. يتم إسقاط منشورات الإخلاء في وقتٍ قصير، والفلسطينيون محاصرون وليس لديهم أساسًا مكان يذهبون إليه في وقتٍ كافٍ.

كانت هناك حاجة إلى خسائر أقل بكثير في الأرواح لاستيفاء معايير نية الإبادة الجماعية. فعلى سبيل المثال، اعتبرت قضية كريستيتش أن تدمير البنى التحتية السكنية والدينية يشكل نية الإبادة الجماعية[5]،[5] وعلاوة على ذلك، في قضية سيرومبا، فإن مجرد إدراك الأبرياء الذين لا يزالون يقيمون داخل المناطق التي تعرضت للقصف يفي بهذا العنصر[6].

تاريخ غزة

7

A. Meir

INTERNATIONAL

قرار الأمم المتحدة رقم 181

1947

فصل الدولتين العربية واليهودية مع تدويل القدس لمعالجة الصراع بين القومية الفلسطينية والقومية اليهودية (الصهيونية)

حرب الأيام الستة

1967

القدس الشرقية ضمتها إسرائيل. حصلت إسرائيل على سيطرة عسكرية على الضفة الغربية وقطاع غزة والمدينة القديمة في القدس ومرتفعات الجولان. تعود أصول هذه الحرب إلى نتائج سيطرة الدولة على قناة السويس.

القرار 681

1990

وقد حاول هذا القرار توفير الحماية للفلسطينيين في أوقات الحرب، ولكن دون جدوى

OSLO II

1990

وتنقسم الضفة الغربية إلى ثلاث مناطق.

بداية بناء الحدود المرئية وغير المرئية، على أن تتم الموافقة على هذه الحدود من قبل إسرائيل - القوة المحتلة للضفة الغربية في هذه المرحلة. حرية الحركة تصبح أفضل بالنسبة للإسرائيليين، وأسوأ بالنسبة للفلسطينيين. وهذا يثير قضايا تتعلق بالمادة 4 من اتفاقية جنيف. إسرائيل متهمة بتهجير المواطنين الفلسطينيين قسراً..

A: 17.1%

تُمنح السلطات الفلسطينية المسؤولية الكاملة عن السيطرة المدنية والأمنية.

B: 21.3%

وتمنح السلطات الفلسطينية السيطرة المدنية. وتتمتع السلطات الإسرائيلية بالسيطرة الأمنية.

C: 61%

وتتمتع إسرائيل بالسيطرة الكاملة على المدنيين والأمن

تستطيع إسرائيل الآن بناء بنية تحتية في المناطق التي تحتلها. فقد أغلقت إسرائيل مناطق داخل هذه المناطق للاحتلال العسكري، وأقامت بنى تحتية لأغراض عسكرية، وجرفت بلدات وقرى فلسطينية لإفساح المجال للاحتلال العسكري. ولم يكن ذلك متوافقًا مع المادة 4 من اتفاقية جنيف.

حاول الاتحاد الأوروبي تقديم المساعدة من خلال بناء وتمويل المؤسسات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ولكن على الرغم من هذه الجهود، كانت موارد القوة الفلسطينية محدودة ولم يكن هناك حتى قوة شرطة وطنية فلسطينية فعالة. كان من الصعب على الفلسطينيين أن تكون لهم أي سيطرة مدنية في المناطق التي تحتلها إسرائيل في المنطقتين (ب) و(ج) لأن الإسرائيليين كانوا يتحكمون في عدد مراكز الشرطة. عيوب تنظيمية في قوة الشرطة المدنية الفلسطينية.

تعلن إسرائيل ما يقرب من 18% من الضفة الغربية مناطق عسكرية مغلقة، وبعضها أراضٍ فلسطينية خاصة.

2nd Intifada

Jerusalem, 2000

قصفت إسرائيل معظم البنى التحتية التي شيدتها مشاريع الاتحاد الأوروبي في الانتفاضة الثانية. وأدت أعمال العنف إلى مقتل 141 فلسطينيًا ومقتل 12 إسرائيليًا. طالبت الجمعية العامة للأمم المتحدة بهدم الجدار العازل الذي بنته إسرائيل في القدس.

Inbetween Times

Early 2000s

2004: محكمة العدل الدولية تحكم بعدم شرعية أجزاء من الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية.

إسرائيل تغلق مراكز الشرطة الفلسطينية في المنطقة "ب" حتى عام 2008 بعد الانتفاضة

Hamas

Early 2000s

نجاح حركة حماس في الانتخابات الفلسطينية وسيطرتها على قطاع غزة عام 2007. ونتيجة لذلك، قاطع الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي الحكومة الفلسطينية.

Independent International Commission Inquiry

2022

رأى أنه تم إنشاء 14 مستوطنة يهودية غير قانونية في القدس الشرقية؛ مع أنظمة تخطيط وتقسيم مناطق مقيّدة، مما أدى إلى طرد العائلات الفلسطينية.

The International Community

2022

يتمثل المجتمع الدولي في الجمعية العامة للأمم المتحدة من حيث انخراطه في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وعلى مر السنين، تغيرت المشاركة تجاه كل دولة.

فإسرائيل ليست عضوًا في حلف الناتو، ولكنها حظيت بدعم كامل من الدول الأعضاء في الحلف في حربها ضد فلسطين وحماس. وقد مُنحت مكانًا في الجمعية البرلمانية لحلف شمال الأطلسي، ووسعت علاقاتها الثنائية مع دول الاتحاد الأوروبي.

2023 Hamas-led attack on Israel

October 7th 2023

شنت حركة حماس هجومًا منسقًا على إسرائيل شمل إطلاق صواريخ وتوغلات عبر الحدود، مما أدى إلى وقوع إصابات وأضرار كبيرة، وشكّل تصعيدًا كبيرًا في الصراع الدائر. وقد أسفر الهجوم عن مقتل 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين في مهرجان ريم (نوفا) للموسيقى.

8

A. Meir

INTERNATIONAL

كيف: للمساعدة

يمكنك أن تتعلم

@eye.on.palestine

@wizard_bisan1

@healthworkers4palestine

@palestinesolidarityuk

@unispal

يمكنك التبرع

MAP

UN Crisis Relief

UNFPA

ICRC

MSF, Doctors Without Borders

Citations

The above essay utilised the following links, articles and reports throughout, which have been listed below:

Chapter: Borders -

https://www.tandfonline.com/doi/full/10.1080/14650045.2018.1552946#abstract

Chapter: The Genocide Convention and Gaza -

1] United Nations Convention on the Prevention and Punishment of the Crime of Genocide 1948, s 2(a)

[2] Textbook Robert Cryer, Darryl Robinson, Sergey Vasiliev, An Introduction to international Criminal Law and Procedure (2019, Cambridge University Press) 215

[3] Convention on the Prevention and Punishment of the Crime of Genocide 1948, s 2(b)

[4] Ibid (c)

[5] Ibid (e)

[6] Ibid (d)

[7] Textbook Robert Cryer, Darryl Robinson, Sergey Vasiliev, An Introduction to international Criminal Law and Procedure (2019, Cambridge University Press) 207

[8] Convention on the Prevention and Punishment of the Crime of Genocide 1948, s 2

[9] Robert Cryer, Darryl Robinson, Sergey Vasiliev, An Introduction to international Criminal Law and Procedure (2019, Cambridge University Press) 210 , 209, 218

Sub-chapter: Meeting the four elements -

1] Kai Ambos, ‘What does ‘intent to destroy’ in genocide mean?’ (2009) 91 (876) 834 accessed 4 December 2023

[2] ibid

[3] Ibid, 835

[4] Ibid, 847

[5] ibid

[6] Nahla Abdo, ‘The Palestine Exception, Racialization and Invisibilization: From Israel (Palestine) to North America (Turtle Island)’ (2023) 49 Critical Sociology (6), 969

[7] Ibid, 970

[8] ibid

[9] Samira Kawash, ‘Nation, Place and Placelessness: Identity, Body, And Geography in the Case of Palestine’ (2003) 40 Nar. Umjet (1), 45

[10] ibid

[11] United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs, ‘Hostilities in the Gaza Strip and Israel | Flash Update no. 194’ (OCHA, 8 May 2024) <https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-flash-update-194> accessed 31 July 2024

[12] United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs, ‘Hostilities in the Gaza Strip and Israel | Flash Update no. 58’ (OCHA, 3 December 2023) <https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-flash-update-58> accessed 4 December 2023

[13] ibid

[14] ibid

[15] Amnesty International, ‘Lebanon: Evidence of Israel’s unlawful use of white phosphorus in Southern Lebanon as cross-border hostilities escalate’ (Amnesty, 31 October 2023) <https://www.amnesty.org/en/latest/news/2023/10/lebanon-evidence-of-israels-unlawful-use-of-white-phosphorus-in-southern-lebanon-as-cross-border-hostilities-escalate/> accessed 4 December 2023

[16] Timea Spitka, National and International Civilian Protection Strategies in the Israeli-Palestinian Conflict (2023, Palgrave Macmillan) 36

[17] Ibid, 15

[18] Ibid, 31

[19] ibid

[20] Ibid, 54

[21] ibid

[22] Kai Ambos, ‘What does ‘intent to destroy’ in genocide mean?’ (2009) 91 (876) 837 accessed 4 December 2023

[23] Ibid, 847

Sub-Chapter: Addressing Rebuttals -

1] David Lee Preston, ‘The rising death toll in Gaza is tragic. But Holocaust scholars should know: It is not genocide.’ (Jewish Telegraphic Agency, 3 November 2023) <https://www.jta.org/2023/11/03/ideas/the-rising-death-toll-in-gaza-is-tragic-but-holocaust-scholars-should-know-it-is-not-genocide> accessed 4 December 2023

[2] ibid

[3] ibid

[4] ibid

[5] Textbook Robert Cryer, Darryl Robinson, Sergey Vasiliev, An Introduction to international Criminal Law and Procedure (2019, Cambridge University Press) 220

[6] Ibid, 221

9

A. Meir

INTERNATIONAL